عملاً بسنة نبينا إبراهيم عليه السلام في فداء ولده إسماعيل عليهما السلام،
استجابة لنداء ربه، وتجسيدا لتضحية المسلم المخلص لله عز وجل في توحيد أواصر الأخوة والمودة والإحسان،
حيث يرسخ فيها المسلم كل معاني العطاء والجود.
كانت مؤسسة إحياء الدولية جسر السعادة والخير بين المنفقين والمحتاجين في كل مكان.