ذكرت الآية الكريمة عدة مجموعات أساسية تستفيد من الزكاة، فقال الله عز وجل: “إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ” – سورة التوبة (60).
حث علماء المسلمين على توجيه زكاة المال لمدينة القدس وأكدوا على توفر مصارف الزكاة الثمانية في أهل القدس، وأوضحوا بجواز نقل الزكاة من الأقطار إلى بيت المقدس,ودعا الشيخ عكرمة صبري مفتي القدس التجار من الأمة للتبكير في إخراج الزكاة لما فيه مصلحة المتضررين نتيجة الأزمة التي يعيشها المقدسيون بسبب الوباء والاحتلال.
يهدف المشروع لتقديم دعم عاجل لأهل مدينة القدس، لتثبيت صمودهم في بيوتهم، ومساعدتهم في ظل الظروف الراهنة.