لم تَسلم أسواق مدينة القدس من الهجمات التهويدية التي تطال كل جزء من مكوناتها،
قد حاول الإحتلال إلباسها ثوبا لم بكن يوما لها..
من خلال تهويد بعض أسمائها، وتدمير البعض منها وإغلاق ومصادرة العديد من محلاتها التجارية،
إضافة إلى فرض الضرائب الثقيلة على كاهل أصحابها لتضييق الخناق عليهم،
لذلك أخذت مؤسسة إحياء الدولية على عاتقها
ترميم هذه المحلات التجارية ودعم وتمكين أصحابها