
تأسست إحياء الدولية لتكون منارة إغاثية تنموية لجميع المسلمين في كل مكان ..
فحيا الله هذه الجهود الطيبة المباركة، وأسئل الله تعالى أن يكون لهم من اسمهم نصيب، فكما يقول الله تعالى: " ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا"
مؤسسة إحياء تنطلق من تركيا لتكون إغاثة للعالم كله، ولكن القضية الأهم هي قضية القدس، فإحياء تهتم بها في كافة الجوانب التعليمية التنموية وإغاثة الفقراء والمحتاجين..
اسأل الله تعالى لهذه المؤسسة وللقائمين عليها وللمساهمين فيها ولمن يمد يد العون معهم دوام التوفيق والتيسير..
وأن يبقوا إحياء لمن يحتاجهم في القدس وفي غيرها من دول العالم الإسلامي..